Les enchainés

sobti nezha

6/21/20231 min read

التعريف بالكاتبة

"سبتي نزهة"ذات الأصول الجزائرية. لطالما أظهرت ميلًا شديدًا للكلمة والجملة منذ طفولتها ،إلا أن شغوفها بالطب أجل مبتغاها في الكتابة ورغم ذلك إلا أنها كانت من المتوجين في سن الثالثة عشرة، وفي سن السابعة والعشرين في مجال الشعر. اختارت الدراسات العلمية وأبدعت في إنتاج ست روايات أدبية تم نشر أربع روايات وأخرى قيد الانجاز

الملخص

"Les enchainés"

تروي قصة الحالة الإنسانية غير المواتية ، والتي يجب مع ذلك مواجهتها إذا أراد المرء أن يعيش يومًا ما

تلخص الحالة الإنسانية عندما يسود عدم الاستقرار والجهل. تدور أحداث القصة في قرية تبعد حوالي ثلاثين كيلومترًا عن العاصمة "قرية حمام معلوان". يعيش السكان الأصليون في اكتفاء تام بين الجبال القوية التي تحيط بهم ووعي جماعي يرفض أي تطور أو حداثة. إذا قبل غالبية القرويين ، فهناك من يتمرد ، بمن فيهم فاطمة ، بطلتنا فاطمة فتاة صغيرة ، محبطة في حياتها العاطفية لعدم وجود أم لها تأمل أن تجد خلاصها في الحب.،فاطمة التي تحلم بمغادرة هذه الحياة الجهنمية لكنها لا ترى خلاصها إلا في الزواج من أحد سكان المدينة الذي سيأخذها بعيدًا. تقحم الكاتبة شخصية "جمال" في المشهد ، "جمال" سائق الحافلة الأبيقوري وتلميذ المتعة لليلة واحدة. وهناك أيضا "فتحي" شقيقه الذي يشارك أخته في الحلم ولكنه يعتمد على المعرفة أو التعليم وهو ينجح بشكل جيد. و أيضا قصة "زينب " المغبونة التي هجرها زوجها المتقلب والفاقد للوعي الذي يحاول بطريقة ما تغطية نفقاته ودعمه .تسعى جاهدة لتعيش وتدعم العديد من أشقائها ولكنها تلامس حدود قواتها. نلتقي أيضا "سليمان" ، الرجل الثمانيني القاسي والجاف مثل جبالهم الذي يخفي ضغينة كبيرة وندم على عدم إنجاب الأولاد وبالطبع يجعل زوجته مسؤولة عن هذه الحالة. " زوجته خديجة العجوز الحكيمة "

بين سطورها تحصرنا الكتابة بين جبال المنطقة ومرارة عيش سكانها والبحث

عن طرق الخلاص

فوزية تونسي